” السياسات الثقافية في أدبيات وبرامج الأحزاب السياسية المغربية ” هو عنوان المائدة المستديرة تم خلالها طرح المنطلقات التي تحكمت في التفكير لطرح هذا الموضوع للنقاش من بينها:
- المكانة التي أصبح يتبوؤها المجتمع المدني في الهندسة الدستورية في الدستور المغربي لسنة 2011، وعلى الخصوص المساهمة في إعداد السياسات العمومية وتنفيذها وتتبعها وتقييمها (الفصل 12 من الدستور)
- الإيمان بأهمية الثقافة كشرط لبناء المغرب الديموقراطي الحداثي وتحقيق التنمية الديموقراطية.
- التساؤل حول الحد الذي يمكن من خلاله القول أن أحزابنا السياسية المغربية، تملك فعلا تصورا ناجعا لدور الثقافة في المجتمع.
- من المسؤول عن صياغة استراتيجية شاملة للنهوض بالإبداع الفني والثقافي؟وعناصر هذه الإستراتيجية على المستوى المحلي والجهوي والوطني.